تجارة الفوركس على غريزة القطيع "غريزة القطيع" في المعجم الاستثمار يشير إلى اتجاه التجار إلى تتبع بشكل أعمى اتجاه الاستثمار المنشأة أو نمط. هذا التجار عادة أتباع البديهية الاستثمار المعروفة "الاتجاه هو صديقك". ومن المرجح أن توفر عوائد أفضل في تداول العملات الأجنبية من التداول في الأسهم لبضعة أسباب هذا المبدأ. أولا، هو الدافع لتداول العملات الأجنبية يمكن القول من خلال التحليل الفني إلى حد أكبر من تداول الأسهم، بالنظر إلى أن التحليل الأساسي يلعب دورا أكبر بكثير في الأخير من يفعل في السابق. ثانيا، في حين أن سوق الفوركس هو السوق المالي الأكثر سيولة في العالم مع حجم التداول اليومي المقدر تتجاوز 4000000000000 $ في عام 2010، فقط ستة أزواج العملات USD / اليورو، الدولار / ين USD / الاسترليني والدولار الأمريكي / الدولار الاسترالي والدولار الأمريكي / الفرنك السويسري والدولار استحوذ / الدولار الكندي لثلثي هذا حجم التداول. (على العكس من ذلك، الأسهم الممتازة في أسواق الأسهم العالمية الرئيسية عن عدد جماعية بالآلاف). وتراقب هذه العملات بشوق قبل جحافل من تجار العملة في جميع أنحاء العالم، وتتم مراقبة مستويات التقنية نفسها على مدار الساعة من قبل هؤلاء التجار لشراء وبيع الإشارات. مرة واحدة يعطي التقنية مفتاح الطريق، وغيره من التجار في القفز وتعزز هذا الاتجاه الأولي، الأمر الذي يفاقم من تأثير القطيع.